Kamis, 27 Juli 2017

الغارقة عادت

هلا يا جماعة..
زمااان ما كتبت على هذا الحساب.. وطالعت ما كتبته في النشرة الماضية ووجدت هناك كلام فاض جدا، ههههه.. قد وعدتكم ان انشر نشرات عن قطر ودراستي هناك يوميا.. لكن بعد ما كتبت هذه الجملة، غرقت في بحر الواجبات ونقذت من الغرق هذه الثواني.. وهذا بفضل صديقي الذي ذاكرني عن مدونتي وكتابتي..هههه شكرا لك..
تمام..
كثير ما حدث خلال دراستي في قطر.. يبدو لي اسبوع واحد او شهر واحد لا تكفيني لكتابة عنه..
لكن علما..بأني الحمد لله قد حصلت على المنحة الدراسية لمواصلة دراستي الماجستير في السودان، يعني في برنامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها بمعهد الخرطوم الدولي للغة العربية..
وبعد ٣ أيام من كتابتي هذه سأغادر إلى السودان بدءا لدراستي بذلك المعهد..
اذن بعون الله تعالى سأكتب لكم على  هذا الحساب عن السودان ودراستي وربما قليلا سأقارن بين السودان وقطر كي أدفع ثمنا لتبديل كلامي الفاضى عن قطر..ههههه..
أتمنى لكم التوفيق والنجاح.. ليله سعيدة من مدينة تشيليبوت بوجور جاوى غربية إندونيسيا..
أراكم في النشرات التالية..

1 komentar:

  1. والله كلامك رائع جدا أتمنى أن أكون مثلك يوما ما شعرت أنني معجبة بك للغاية😍😍😍😍 أسأل الله أن يوفقك وييسر أمورك ويفتح عليك

    BalasHapus